الأجسام البيضاء تعرت على الأرض المنخفضة الرطبة
بينما العظام ترقد في علية المنزل الجافة ، الواطئة قليلا
لا يقلقلها سوى أقدام الجرذان من عام لعام
و لكن عند عودتي من وقت لآخر
عادة ما أسمع أصوات آلات التنبيه ، و الموتورات
التي قد تحمل " سويني" إلى مدام "بورتر" في الربيع
آه .. لقد سطع القمر لمّاعا على مدام " بورتر" و على ابنتها
أنهما تغسلان أقدامهما في ماء الصودا
Eu oces voix d'enfants chantant dans la couple #17
"تويت .. تويت .. تويت"
"جوج .. جوج .. جوج ... جوج .. جوج .. جوج"
لقد اغتصبت بفظاظة
"تيرووو"
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق