ما نفعها الجذور إن تشابكت و تصلبت
و أي فروع - من هده الحثالة الصخرية - تراها قد تنبت
يا ابن آدم ...
أنت لا تملك الجواب .. و لا تستطيع أن تخمنه
فما في عقلك غير كومة من المشاهد المشتتة
هنا .. حيث الشمس تلفح
و الشجرة الميتة لا تمنح مأوى
و صرصار الليل لا يمنح راحة
و على الصخر الجاف لا تلقى أ ثراً لمياه
فقط .. هناك ظل تحت هده الصخرة الحمراء
" فتعالى تحت ظل هده الصخرة الحمراء "
و سأريك شيئا مختلفا تماما
عن ظلك في الصباح الذي يعدو خلفك
عن ظلك في المساء الذي يهب لاستقبالك
سأريك الرعب ..
و أي فروع - من هده الحثالة الصخرية - تراها قد تنبت
يا ابن آدم ...
أنت لا تملك الجواب .. و لا تستطيع أن تخمنه
فما في عقلك غير كومة من المشاهد المشتتة
هنا .. حيث الشمس تلفح
و الشجرة الميتة لا تمنح مأوى
و صرصار الليل لا يمنح راحة
و على الصخر الجاف لا تلقى أ ثراً لمياه
فقط .. هناك ظل تحت هده الصخرة الحمراء
" فتعالى تحت ظل هده الصخرة الحمراء "
و سأريك شيئا مختلفا تماما
عن ظلك في الصباح الذي يعدو خلفك
عن ظلك في المساء الذي يهب لاستقبالك
سأريك الرعب ..
في حفنة من التراب
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق